نقل الداعية الشاب أحمد الشقيري تجربة دولة اليابان التي امتازت بالتطور والتحضر، في الوقت الذي استطاع الشعب الياباني الحفاظ على العادات والتقاليد، لينقل صورة المجتمع المحافظ المتطور إلى العالم العربي كدليل على أن التحضر لا يعني التخلي عن العادات وهنا سأحاول تجميع الحلقات التي تهتم بالجانب الذي نشتغل به ألا وهو التربية والتعليم
الشعب اليباني يقدم لنا تجربة رائدة في الحفاظ على التقاليد و العادات ، و التي لا يمكن للتطور الحضاري أن يكون عائقا أمامه. و هذه رسالة حقيقية للذين يشككون في إمكانية التطور مع الحفاظ على قيمنا الإسلامية